إن الحديث عن فكر قومى وأخر إسلامى هو محض افتراء لا أكثر لسبب بسيط أن القومية هى العربية وأن الإسلام عربى اللسان بالأساس و بالتالى أى فهم صحيح للإسلام لا يتَأتى إلا من خلال دراسة العربية دراسة متقنة بل أن القول بأن أحد الأعاجم أصبح عالماً أو فقيهاً هو من قبيل السفسطة و الهراء , و عندما يحدث يؤدى إلى كوارث عظمى رأينا أثارها فى أفغانستان وباكستان وشيشان(ما بالك ببلاد تقراء الفاتحة بضرب البلغ وإن قرأتها بضرب البلغ فهى تفهمها بضرب النار وإن كانت تلك حال الفاتحة فما بالك بآل عمران؟!!!)
فيكفيك أن تستمع إلى أحد الآيات العظمى وهو يقراء شئ من القرآن حتى تكاد تسقط أرضاً من هستيريا الضحك التى تنتابك ,فهل لك أن تخبرنى كيف يمارس الرجل مهام منصبه وهو بتلك العربية المزرية
هذا من ناحية الإسلام و إرتباطه بالعروبة , أما من ناحية العروبة فالعرب أنفسهم قبل الإسلام لاشئ محض أعراب يهيمون فى الصحراء يقطعون طريق المسافرين , و لا يجيدون شيئاً سوى قرض الشعر والإغارة على بعضهم البعض.جاء الإسلام فوحدهم وأشعرهم بذاتهم وأهميتهم ونشر نفوذهم بين الأمم فإختلطوا بأمم أكثر تحضراً منهم آن ذاك كالفينيقيين والمصريين والبابليين وخرج من هذا المزيج العرقى الإنسان العربى الإسلامى والمقصود بالإسلامى هنا هو ذاك العربى الخارج من بين طيات تلك الحضارة الإسلامية سواء كان مسلماً أو مسيحياً أو يهودياً أو حتى صابئاً كلهم سمعوا ذات الشعر وتعلموا فى ذات الكتاتيب واستمعوا لذات القرآن, واحتملت هذه الثقافة الإسلامية كل هذا التنوع عندما احترمت الأغلبية حقوق الأقلية ولم تخرج الأقلية عن إرادة الأمةأما الصراع السياسى على كراسى الحكم بين قوميين وإسلاميين بين ناصر والإخوان فهو بعيد كل البعد عن ايدولوجيا وأفكار أياًً كانت بل هو مجرد صراع على أحقية أيهما فى الجلوس على عرش بلاد العرب المسلمين
فيكفيك أن تستمع إلى أحد الآيات العظمى وهو يقراء شئ من القرآن حتى تكاد تسقط أرضاً من هستيريا الضحك التى تنتابك ,فهل لك أن تخبرنى كيف يمارس الرجل مهام منصبه وهو بتلك العربية المزرية
هذا من ناحية الإسلام و إرتباطه بالعروبة , أما من ناحية العروبة فالعرب أنفسهم قبل الإسلام لاشئ محض أعراب يهيمون فى الصحراء يقطعون طريق المسافرين , و لا يجيدون شيئاً سوى قرض الشعر والإغارة على بعضهم البعض.جاء الإسلام فوحدهم وأشعرهم بذاتهم وأهميتهم ونشر نفوذهم بين الأمم فإختلطوا بأمم أكثر تحضراً منهم آن ذاك كالفينيقيين والمصريين والبابليين وخرج من هذا المزيج العرقى الإنسان العربى الإسلامى والمقصود بالإسلامى هنا هو ذاك العربى الخارج من بين طيات تلك الحضارة الإسلامية سواء كان مسلماً أو مسيحياً أو يهودياً أو حتى صابئاً كلهم سمعوا ذات الشعر وتعلموا فى ذات الكتاتيب واستمعوا لذات القرآن, واحتملت هذه الثقافة الإسلامية كل هذا التنوع عندما احترمت الأغلبية حقوق الأقلية ولم تخرج الأقلية عن إرادة الأمةأما الصراع السياسى على كراسى الحكم بين قوميين وإسلاميين بين ناصر والإخوان فهو بعيد كل البعد عن ايدولوجيا وأفكار أياًً كانت بل هو مجرد صراع على أحقية أيهما فى الجلوس على عرش بلاد العرب المسلمين
**فيديو للشيخ الشهيد أحمد ياسين وهو يحضر حفل توزيع المكافآت على عوائل الشهداء الفلسطينيين الذين هدم الكيان الصهيونى منازلهم والذى أقامه الرئيس صدام حسين إبان الإنتفاضه http://www.iprospect.org.uk/terror.wmv